يرد النظام الأبوي الضربة في هذا الجزء، إذ يكتشف "ذكور الألفا" مفاهيم جديدة مناهضة للنسوية مثل جماعة "مانوسفير" ومجتمع "الإنسيل". علاوة على ذلك، يدرك "سانتي" ميل بعض النساء لتجنب الالتزام فيما يتعامل "راؤول" مع رومانسية "لوز" الفوضوية. ويواجه "بيدرو" بعض المفاجآت مع استمرار تطوير مسلسله التلفزيوني، ويُجبَر "لويس" على التأقلم مع طلاق والديه إلى جانب حفنة من الأزمات الأخرى.
